‌الْحَكَمُ ‌بْنُ ‌عُتَيْبَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى قَالَ: اسْتَسْقَى حُذَيْفَةُ مِنْ دِهْقَانٍ أَوْ عِلْجٍ، فَأَتَاهُ بِإِنَاءٍ فِضَّةٍ، فَحَذَفَهُ بِهِ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الْقَوْمِ فَاعْتَذَرَ، وَقَالَ: إِنِّي إِنَّمَا فَعَلْتُ بِهِ هَذَا، لِأَنِّي كُنْتُ نَهَيْتُهُ قَبْلَ هَذِهِ الْمَرَّةِ، إِنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ نَهَانَا عَنْ لُبْسِ الدِّيبَاجِ وَالْحَرِيرِ، وَآنِيَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ، وَقَالَ: «هُوَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا، وَهُوَ لَنَا فِي الْآخِرَةِ».

أخرجه ابن أبي شيبة (25140)، وأحمد (٢٣٤٠١)، والبخاري (5831)، ومسلم (5447)، وابن ماجة (3590)، وأبو داود (3723)، والترمذي (1878).

لا يوجد شرح بعد، إما لأنه منسوخ أو سيضاف قريبًا