منهج الألباني في الحديث
التعامل مع صنعة الحديث وفق فهمه.
ولعل هذا لأنه أخذ الحديث عن الكتب ولم يأخذه عن معلم
شغوف بالتصحيح.
حتى ليفخر بأنه ما سبق في تصحيح بعض الأحاديث.
يبني في صنيعه على ظاهر الأسانيد.
فيعتبر ظاهر التوثيق و ظاهر الاتصال.
لا يعتني بالعلل.
يرى العلة فلا يأبه لها ولا يلتفت لإعلالات الأئمة.
واسع الخطو جدا في المتابعات.
فلا يكاد يجد متابعا وإن كان منكرا إلا وعضد به.
شارك الصورة: