
منهج الألباني في الحديث 2
يعتمد على البحث.
فيفوته كثير مما يحتاج إليه من العلل وأحوال الرواة.
جل اعتماده على الكتب المتاخرة.
فمثلا في الرواة غالب معتمده تقريب التهذيب.
يدلس في النقل.
فيسكت عن الجرح المفسر، او القاعدة المخالفة لما ارتضاه.
يعظم أعماله وبيهرج اقواله بنفسه لتروج.
فتراه يقول : دونك هذا التحقيق فلن تجد مثله.
انتقاص المخالف وإن كان إماما.
فلا يرعوي بتخطئة الأئمة وإساءة القول معهم.
يتكئ على أحكام المتأخرين.
يكثر من ذكر تصحيحات العراقي وابن حجر.