
كم شغلتنا أزمة رواحلنا إلى الدنيا
إن الذين أنعم الله عليهم اليوم بالدعاء طيلة النهار هنيئا لهم نعمة الله عليهم. والذين فرطوا فشغلهم عن الدعاء ما سواه استرجعوا فإنها من أعظم المصائب . لقد سقط زمام راحلة النبي صلى الله عليه وسلم وهو يدعو في عرفة فأنزل يدا وأبقى الأخرى مرفوعة يدعو فما شغله زمام ناقة لحظة ! فكم شغلتنا أزمة رواحلنا إلى الدنيا !!!
شارك الصورة: