الإيمان قول وعمل ، ولا إيمان إلا بعمل.
قال الأوزاعي من قال بلسانه ولم يعرف بقلبه ولم يصدقه بعمله لم يقبل. منه، وكان في الآخرة من الخاسرين».
وقال الثوري الإيمان قول وعمل ونية . ولا يجوز القول إلا بالعمل ، ولا يجوز القول والعمل إلا بالنية ، ولا يجوز القول والعمل والنية إلا بموافقة السنقه. وقال سفيان بن عيينة الإيمان قول وعمل ، فأخذناه ممن قبلنا، قول وعمل. وإنه لا يكون قول إلا بعمل».
وقال الأوزاعي، ومالك بن أنس، وسعيد بن عبد العزيز «لا إيمان إلا بعمل. ولا عمل إلا بإيمان ..
وقال وكيع بن الجراح أهل السنة يقولون الإيمان قول وعمل». وقال أحمد بن حنبل الإيمان لا يكون إلا بعمل.