علم الحديث عند الأئمة النقاد له أصول وضوابط بينة واضحة إنما ضيعها المتأخرون حين تناولوها بغير موازين السلف فجاء من جاء بعدهم فلم ير من علم الحديث إلا ما ورثه عن المتأخرين فظن أن علم الحديث لا أصول منضبطة له.
شارك الصورة: