
عن ساعة استجابة الدعاء في عصر الجمعة
إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ سَاعَةً
لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمُ يَسْأَلُ اللَّهُ فِيهَا خَيْرًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ
قال الإمام الترمذي : ورأى بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ مِنْ أَصْحَابِ النبي صلى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَغَيْرِهِمْ أن الساعَةَ الَّتِي تُرْجَى بَعْدَ الْعَصْرِ إلى أن تَغْرُبَ الشَّمْسُ وَبِهِ يَقُولُ أحمد وإسحاق
وقال أحمدُ : أَكثرُ الْحَدِيثِ فِي السَّاعَةِ التي تُرْجَى فِيهَا إِجَابَةُ الدُّعْوَةِ أَنَّهَا بَعْدَ صَلَاةِ الْعَصْرِ. وترجي بَعْدَ زَوَالِ الشَّمْسِ
شارك الصورة: