
عن حال السلف وحالنا
كان سلفنا يقاتلون أعداء الله وهم يرجون من الله ما لا يرجوه أعداؤهم
واليوم لا نقاتلهم ، وإذا قاتلونا لا نرجو من الله إلَّا ما يرجونه من البقاء أحياء ولو كانت حياة ذل وهوان.
كان سلفنا يقاتلون أعداء الله وهم يرجون من الله ما لا يرجوه أعداؤهم
واليوم لا نقاتلهم ، وإذا قاتلونا لا نرجو من الله إلَّا ما يرجونه من البقاء أحياء ولو كانت حياة ذل وهوان.