حتى لا يلبس علينا المدلسون

قال حرب: وسمعت إسحاق أيضا يقول
أول من تكلم بالإرجاء زعموا أن الحسن بن محمد ابن الحنفية، ثم غلت المرجئة حتى صار من قولهم: إن قوما يقولون: من ترك المكتوبات، وصوم رمضان، والزكاة، والحج، وعامة الفرائض من غير جحود بها إنا لا نكفره، يرجأ أمره إلى الله بعد، إذ هو مقر، فهؤلاء المرجئة الذين لا شك فيهم. مسائل حرب [ص277] قلت: وهذا عين قول الألباني في الإيمان.

تنزيل الصورة
  • لا يغتر بأسماء المتأخرين وشهرتهم إلا مفتون
  • منهج الألباني في الحديث 2
  • منهج الألباني في الحديث
  • المبتدع أهون على الله من إكرامه
  • حتى لا يلبس علينا المدلسون
  • هل كان الألباني يعتني بالعلل؟!
  • عن من يرد إعلالات الأئمة بحجة أن الألباني صححها
  • عن عذاب جهنم
  • عن حلق اللحية
  • عن الصوفية
  • عن الأشاعرة
  • عن الخمار والحشمة
  • عن محمد شحرور
  • فائدة حديثية
  • فائدة حديثية
  • عن التوحيد والسنة
  • إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله
  • عن البدع والكفر
  • عن صوم شعبان
  • فائدة حديثية
  • من حماقات الأشاعرة !
  • عن عيد الأم
  • عن الجمع بين الصحيحين
  • عن الخمار، أو ما يسمى غشوة.
  • أصل الهموم
  • سلوا التاريخ! من مس الصحيحين بسوء؟
  • عن من فتنوا بالنيل من كتب الحديث
  • عن الطعن في الصحيحين
  • سنن وآداب يوم الجمعة الصحيحة
  • عن الخشوع والاستقامة في الصلاة
  • عن الطعن في الصحيحين
  • عن الإرجاء
  • عن رؤوس أهل البدع
  • من كتب عصر الرواية الأصل فيها صحة الأحاديث
  • فائدة عظيمة للمبتدئين في طلب العلم
  • عن الدعاء، صحيح آثار الصحابة.
  • تفسير قوله تعالى ومن يهاجر في سبيل الله …..
  • عن قيام الليل
  • اشراق القلب
  • آواخر الازمان، صحيح آثار الصحابة.
  • من قبيح هوان المرء على نفسه
  • منهجية طلب العلم للمبتدئين
  • ما يقال عند الكرب