سَعْدُ بْنُ أَوْسٍ، عَنْ بِلَالٍ الْعَبْسِيِّ، عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: مَا أَخْبِيَةٌ بَعْدَ أَخْبِيَةٍ كَانَتْ مَعَ رَسُولِ اللهِ ﷺ يُدْفَعُ عَنْهَا مِنَ الْمَكْرُوهِ، أَكْثَرَ مِنْ أَخْبِيَةٍ وُضِعَتْ فِي هَذِهِ الْبُقْعَةِ.
وَقَالَ: إِنَّكُمُ الْيَوْمَ مَعْشَرَ الْعَرَبِ لَتَأْتُونَ أُمُورًا إِنَّهَا لَفِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ ﷺ النِّفَاقُ عَلَى وَجْهِهِ.
أخرجه أحمد (٢٣٣٢٢)
تَابَعَهُ مِسْعَرٌ، عَنِ الرُّكَيْنِ بن الرَّبِيعِ، عَنْ أبِيهِ، قَالَ: قَالَ حُذَيْفَةُ.
أخرجه ابن أبي شيبة (33118)، وابن سعد (8/129)
لا يوجد شرح بعد، إما لأنه منسوخ أو سيضاف قريبًا