ابْنُ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرًا يَقُولُ: إِنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ لِأَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْسٍ: «مَا شَأْنُ أَجْسَامِ بَنِي أَخِي ضَارِعَةً، أَتُصِيبُهُمْ حَاجَةٌ؟» قَالَتْ: لَا، وَلَكِنْ تُسْرِعُ إِلَيْهِمُ الْعَيْنُ، أَفَنَرْقِيهِمْ؟ قَالَ: «وَبِمَاذَا؟» فَعَرَضَتْ عَلَيْهِ، فَقَالَ: «ارْقِيهِمْ».
أخرجه ابن سعد (6/464)، وأحمد (١٤٥٧٣)، ومسلم (5777).
لا يوجد شرح بعد، إما لأنه منسوخ أو سيضاف قريبًا