(سُفْيَان، وَأبي مُعَاوِيَة الضَّرِير) عَنْ عَاصِمٍ الأحْوَلِ قَالَ: سَألتُ أنَسًا، عَنِ الصَّفَا وَالمَرْوَةِ، فَقَالَ: كَانَا مِنْ شَعَائِرِ الجَاهِلِيَّةِ، فَلمَّا كَانَ الإِسْلَامُ أمْسَكْنَا عَنْهُما فَأنْزَلَ اللهُ {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا} قَالَ: هُما تَطَوُّعٌ {وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ}. أخرجه عَبد بن حُميد (1227)، والبخاري (1648)، ومسلم (3060)، والترمذي (2966)، والنسائي (3945).
لا يوجد شرح بعد، إما لأنه منسوخ أو سيضاف قريبًا