[مَعلُولٌ بِالوَقفِ بِهَذَا اللَّفظِ]
- رَوَاهُ عَبدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ كَرِيمَةَ ابْنَةِ الْحَسْحَاسِ الْمُزَنِيَّةِ، حَدَّثَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ، مَرْفُوعًا.
- وَرَوَاهُ الْأَوْزَاعِيُّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، لَيسَ فِيهِ كَرِيمَةُ بِنتُ الْحَسْحَاسِ. وَأستَنكَرَهُ الطَبَرَانِي.
- وَرَوَاهُ الْأَوْزَاعِيُّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مَوْقُوفًا. وَهُوَ المَحفُوظُ.
- فَائِدَةٌ: وَالمَحفُوظُ فِي هَذَا الحَدِيثِ مَا رَوَاهُ الحُفَّاظُ مِن أَوجِهٍ عَن أَبي هُرَيرَةَ
- فَرَوَاهُ الْأَعْمَشُ، زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَكَذَا فُلَيْحُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ هِلَالِ بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَمْرَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، بِلَفظ: «أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي»
- وَرَوَاهُ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ، وَشُعْبَةُ، وَأَبُو مُعَاوِيَةَ، وَابْنُ نُمَيْرٍ، عَنْ الْأَعْمَشِ، بِهِ وَزَادُوا: «وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ وَأَطْيَبَ، وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا، تَقَرَّبْتُ مِنْهُ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ ذِرَاعًا، تَقَرَّبْتُ بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي، أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً». وَهُوَ مَحفُوظٌ عَنِ الأَعمَشِ.
- وَرَوَاهُ شُعْبَةُ، عَنْ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَكَذَا وَجَعْفَرُ بْنُ بُرْقَانَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ الْأَصَمِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، بِلَفظ: «وَأَنَا مَعَهُ إِذَا دَعَانِي» وَكَذَا رَوَاهُ شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، بِلَفظِهِ.
- وَرَوَاهُ أَبُو الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: وَكَذَا مَعْمَرٌ، عَنْ هَمَّامِ بْنِ مُنَبِّهٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: بِلَفظ: «أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي»
- وَرَوَاهُ هِشَامُ بْنُ الْغَازِ، عَنْ حَيَّانَ أَبِي النَّضْرِ، عَنْ وَاثِلَةَ بْنِ الْأَسْقَعِ: «أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، فَلْيَظُنَّ بِي مَا شَاءَ»