«تَعيِينُ دُعَاءٍ مُعَيَّنٌ يَومَ عَرَفَةَ» [لَا يَصِحُّ فِيهِ شَيءٌ]
«خَيْرُ الدُّعَاءِ – وفي لفظ: أَفْضَلُ الدُّعَاءِ – يَوْمُ عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا جَاءَ بِهِ النَّبِيُّونَ قَبْلِي لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ» [لَا يَصِحُّ فِيهِ شَيءٌ]
«أفضلُ أيَّامِ الدُّنيا العشرُ – يعني عشرَ ذي الحجَّةِ -». [لَا يَصِحُّ فِيهِ شَيءٌ]
«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُ تِسْعَ ذِي الْحِجَّةِ، وَيَوْمَ عَاشُورَاءَ» [لَا يَصِحُّ فِيهِ شَيءٌ]
«مَا مِنْ أَيَّامٍ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ وَلَا أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعَمَلُ فِيهِنَّ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ، فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ» [لَا يَصِحُّ بِلَفظِ: فَأَكْثِرُوا فِيهِنَّ مِنَ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَالتَّحْمِيدِ]
«إِنَّ الْعَشْرَ عَشْرُ الْأَضْحَى، وَالْوَتْرَ يَوْمُ عَرَفَةَ، وَالشَّفْعَ يَوْمُ النَّحْرِ» [ضَعِيفٌ]
«صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ كَصِيَامِ أَلْفِ يَوْمٍ» [مُنكَرٌ]
«أَحَبُّ الشُّهُورِ إِلَى اللَّهِ الشَّهْرُ الْحَرَامُ، وَأَحَبُّ هَذِهِ الْأشْهُرِ إِلَى اللَّهِ ذُو الْحِجَّةِ، وَأَحَبُّ ذِي الْحِجَّةِ إِلَيْهِ الْعَشْرُ الْأُولَى» [مُنكَرٌ]