أشهَرُ الأحَاديثِ الضعيفة المُنتَشِرَة فِي شَهرِ شَعبَانَ

  1. حَدِيثُ: «اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ، وَبَارِكْ لَنَا فِي رَمَضَانَ» [منكر] [انفرد به زائدة بن أبي الرقاد، وهو منكر الحديث].
  2. حَدِيثُ: «أَحْصُوا هِلاَلَ شَعْبَانَ لِرَمَضَانَ» [مُنكَرٌ] [أخطأَ أَبُو معاويةَ فِي هَذَا الْحَدِيثِ].
  3. حَدِيثُ: «ذَاكَ شَهْرٌ [يَعنِي شَعبَانَ] يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الْأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ» [مُنكَرٌ] [انفَرَدَ بِهِ ثَابِتُ بنُ قَيسٍ أَبُو غُصنٍ ، وَلَيسَ حَدِيثُهُ بِذَاكَ، وَلَا يُحتَمَلُ تَفَرُّدَهُ].
  4. حَدِيثُ: «يَطَّلِعُ اللَّهُ إِلَى جَمِيعِ خَلْقِهِ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ إِلَّا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ» . [مُنكَرٌ بَاطِلٌ أصلُهُ مِنَ الإسرَائِلِيَاتِ] [وَاستَنكَرَهُ أَبُو حَاتِم الرَازِي، وَضَعَّفَهُ البُخَارِيّ، وَالتِرمِذِي، وَالبَزَّارُ، وَالعُقَيلِيُّ، وَابنُ عَدِيّ، وَابنُ خُزَيمَةَ، وَالدَّارَقُطنِي وَالبَيهَقِيُّ. وَأَعَلَّهُ الحَاكِم باِلاِرسَالِ].
  5. حَدِيثُ: «هَذِهِ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ , إِنَّ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ عُتَقَاءَ مِنَ النَّارِ بِعَدَدِ شَعْرِ غَنَمِ كَلْبٍ» . [باطل] [أَخَذَهُ الْعَلَاء بْنُ الْحَارِثِ مِنْ مَكْحُولٍ].
  6. حَدِيثُ: «إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ، فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا نَهَارَهَا».
    [كَذِبٌ] [فِيهِ أَبُو بَكر بنُ عَبدِ اللهِ بنِ محُمَّدِ بنِ أَبِي يَسرَةَ. كَذَابٌ، يَضَعُ الحَدِيثَ].
  7. حَدِيثُ: «إِذَا انْتَصَفَ شَعْبَانُ، فَلَا تَصُومُوا» [مُنكَرٌ] [استَنكَرَهُ الأئِمَّةُ الكِباَرُ عَلَى العَلَاءِ بنِ عَبدِ الرَحمَنِ. كَعَبدِ الرَّحمَنِ بنِ مَهدِيّ، وَأحمَد، وَأبِي زُرعَةَ الرَازِي، وَالأَثرَم، وَالنَسَائِي، وَالخَلِيلِي].
  8. حَدِيثُ: «مَن أَحيا لَيلَتَيِ العِيدِ ولَيلَةَ النِّصفِ مِن شَعبانَ لَم يَمُت قَلبُهُ يَومَ تَمُوتُ فِيهِ القُلُوبُ» [بَاطِلُ] [فِي إِسْنَاده آفَات: مَرْوَان بن سَالم: مَتْرُوك. وَسَلمَة بن سُلَيْمَان: ضَعِيف. وَعِيسَى بن إِبْرَاهِيم الْقرشِي: لَيْسَ بِشَيْء].
شارك هذا المقال:

مقالات مشابهة